رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان يتوقّع سيناريو مثير

توقّع رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، محمد مصطفى، أن يكون العام المقبل هو “عام حسم”، فإمّا الحسم العسكري أو السلام والاستقرار لكنه لن يمضي كما مضت الأعوام السابقة، كل المؤشرات تدل على ذلك”.
وقال مصطفى بحسب وكالة سبونتيك اليوم الثلاثاء، إن “تركيا دخلت على الخط لتحقيق مصالحة بين الحكومة السودانية والإمارات، وبلا شك أن تلك المصالحة في حال اكتمالها سوف تصب في مصلحة السلام والاستقرار، وكذلك قد يأتي ترامب بالجديد الذي يتوافق مع روسيا لوضع حل مناسب للأزمة”.
وأضاف: “نعتقد أننا على موعد مع سلام عادل وشامل واستقرار مستدام وديمقراطية وتداول سلمي للسلطة، وقد يصبح السودان وطن يسع الجميع سلامٱ وعدلٱ واستقرار”.

موقع المنبر
Logo