جنيف: المنبر 24
أكدت دول مجلس التعاون الخليجي على الحاجة الملحة لإيجاد حل شامل للأزمة السودانية وحثت الأشقاء في السودان على ضرورة التهدئة وتغليب لغة الحوار وتوحيد الصف والحفاظ على تماسك مؤسسات الدولة الوطنية، ومنع انهيارها والحيلولة دون أي تدخل خارجي في الشأن السوداني يؤجج الصراع ويهدد السلم والأمن الإقليميين.
جاء ذلك في البيان الذي ألقته المندوبة الدائمة لدولة قطر لدى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، هند عبد الرحمن المفتاح نيابة عن دول مجلس التعاون الخليجي، بصفتها رئيسا للمجموعة الخليجية، وذلك خلال “الحوار التفاعلي المعزز حول تقرير المفوض السامي عن السودان” المنعقد في إطار الدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان.
وأعربت “المفتاح” عن القلق العميق لدول مجلس التعاون إزاء معاناة الشعب السوداني، من العنف والنزوح وانهيار الحقوق الأساسية للإنسان.مشيرةً إلى أن دول المجلس تشجع المحادثات التي تيسرها السعودية والولايات المتحدة والهيئة الحكومية الدولية للتنمية والاتحاد الأفريقي بين ممثلي القوات المسلحة السودانية وممثلي قوات الدعم السريع، التي استؤنفت في مدينة جدة السعودية في 29 أكتوبر الأول الماضي.
كما عبرت عن ترحيب دول مجلس التعاون بالإعلان الصادر في السابع من نوفمبر الماضي بشأن التزام الأطراف السودانية بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية “للتوصل إلى اتفاق يخفف من معاناة الشعب السوداني الشقيق ويلبي تطلعاته، ويسهم في تعزيز أمن البلاد واستقرارها وازدهارها في جميع المجالات”. جنيف: المنبر 24
أكدت دول مجلس التعاون الخليجي على الحاجة الملحة لإيجاد حل شامل للأزمة السودانية وحثت الأشقاء في السودان على ضرورة التهدئة وتغليب لغة الحوار وتوحيد الصف والحفاظ على تماسك مؤسسات الدولة الوطنية، ومنع انهيارها والحيلولة دون أي تدخل خارجي في الشأن السوداني يؤجج الصراع ويهدد السلم والأمن الإقليميين.
جاء ذلك في البيان الذي ألقته المندوبة الدائمة لدولة قطر لدى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، هند عبد الرحمن المفتاح نيابة عن دول مجلس التعاون الخليجي، بصفتها رئيسا للمجموعة الخليجية، وذلك خلال “الحوار التفاعلي المعزز حول تقرير المفوض السامي عن السودان” المنعقد في إطار الدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان.
وأعربت “المفتاح” عن القلق العميق لدول مجلس التعاون إزاء معاناة الشعب السوداني، من العنف والنزوح وانهيار الحقوق الأساسية للإنسان.مشيرةً إلى أن دول المجلس تشجع المحادثات التي تيسرها السعودية والولايات المتحدة والهيئة الحكومية الدولية للتنمية والاتحاد الأفريقي بين ممثلي القوات المسلحة السودانية وممثلي قوات الدعم السريع، التي استؤنفت في مدينة جدة السعودية في 29 أكتوبر الأول الماضي.
كما عبرت عن ترحيب دول مجلس التعاون بالإعلان الصادر في السابع من نوفمبر الماضي بشأن التزام الأطراف السودانية بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية “للتوصل إلى اتفاق يخفف من معاناة الشعب السوداني الشقيق ويلبي تطلعاته، ويسهم في تعزيز أمن البلاد واستقرارها وازدهارها في جميع المجالات”. جنيف: المنبر 24
أكدت دول مجلس التعاون الخليجي على الحاجة الملحة لإيجاد حل شامل للأزمة السودانية وحثت الأشقاء في السودان على ضرورة التهدئة وتغليب لغة الحوار وتوحيد الصف والحفاظ على تماسك مؤسسات الدولة الوطنية، ومنع انهيارها والحيلولة دون أي تدخل خارجي في الشأن السوداني يؤجج الصراع ويهدد السلم والأمن الإقليميين.
جاء ذلك في البيان الذي ألقته المندوبة الدائمة لدولة قطر لدى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، هند عبد الرحمن المفتاح نيابة عن دول مجلس التعاون الخليجي، بصفتها رئيسا للمجموعة الخليجية، وذلك خلال “الحوار التفاعلي المعزز حول تقرير المفوض السامي عن السودان” المنعقد في إطار الدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان.
وأعربت “المفتاح” عن القلق العميق لدول مجلس التعاون إزاء معاناة الشعب السوداني، من العنف والنزوح وانهيار الحقوق الأساسية للإنسان.مشيرةً إلى أن دول المجلس تشجع المحادثات التي تيسرها السعودية والولايات المتحدة والهيئة الحكومية الدولية للتنمية والاتحاد الأفريقي بين ممثلي القوات المسلحة السودانية وممثلي قوات الدعم السريع، التي استؤنفت في مدينة جدة السعودية في 29 أكتوبر الأول الماضي.
كما عبرت عن ترحيب دول مجلس التعاون بالإعلان الصادر في السابع من نوفمبر الماضي بشأن التزام الأطراف السودانية بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية “للتوصل إلى اتفاق يخفف من معاناة الشعب السوداني الشقيق ويلبي تطلعاته، ويسهم في تعزيز أمن البلاد واستقرارها وازدهارها في جميع المجالات”. جنيف: المنبر 24
أكدت دول مجلس التعاون الخليجي على الحاجة الملحة لإيجاد حل شامل للأزمة السودانية وحثت الأشقاء في السودان على ضرورة التهدئة وتغليب لغة الحوار وتوحيد الصف والحفاظ على تماسك مؤسسات الدولة الوطنية، ومنع انهيارها والحيلولة دون أي تدخل خارجي في الشأن السوداني يؤجج الصراع ويهدد السلم والأمن الإقليميين.
جاء ذلك في البيان الذي ألقته المندوبة الدائمة لدولة قطر لدى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، هند عبد الرحمن المفتاح نيابة عن دول مجلس التعاون الخليجي، بصفتها رئيسا للمجموعة الخليجية، وذلك خلال “الحوار التفاعلي المعزز حول تقرير المفوض السامي عن السودان” المنعقد في إطار الدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان.
وأعربت “المفتاح” عن القلق العميق لدول مجلس التعاون إزاء معاناة الشعب السوداني، من العنف والنزوح وانهيار الحقوق الأساسية للإنسان.مشيرةً إلى أن دول المجلس تشجع المحادثات التي تيسرها السعودية والولايات المتحدة والهيئة الحكومية الدولية للتنمية والاتحاد الأفريقي بين ممثلي القوات المسلحة السودانية وممثلي قوات الدعم السريع، التي استؤنفت في مدينة جدة السعودية في 29 أكتوبر الأول الماضي.
كما عبرت عن ترحيب دول مجلس التعاون بالإعلان الصادر في السابع من نوفمبر الماضي بشأن التزام الأطراف السودانية بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية “للتوصل إلى اتفاق يخفف من معاناة الشعب السوداني الشقيق ويلبي تطلعاته، ويسهم في تعزيز أمن البلاد واستقرارها وازدهارها في جميع المجالات”. جنيف: المنبر 24
أكدت دول مجلس التعاون الخليجي على الحاجة الملحة لإيجاد حل شامل للأزمة السودانية وحثت الأشقاء في السودان على ضرورة التهدئة وتغليب لغة الحوار وتوحيد الصف والحفاظ على تماسك مؤسسات الدولة الوطنية، ومنع انهيارها والحيلولة دون أي تدخل خارجي في الشأن السوداني يؤجج الصراع ويهدد السلم والأمن الإقليميين.
جاء ذلك في البيان الذي ألقته المندوبة الدائمة لدولة قطر لدى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، هند عبد الرحمن المفتاح نيابة عن دول مجلس التعاون الخليجي، بصفتها رئيسا للمجموعة الخليجية، وذلك خلال “الحوار التفاعلي المعزز حول تقرير المفوض السامي عن السودان” المنعقد في إطار الدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان.
وأعربت “المفتاح” عن القلق العميق لدول مجلس التعاون إزاء معاناة الشعب السوداني، من العنف والنزوح وانهيار الحقوق الأساسية للإنسان.مشيرةً إلى أن دول المجلس تشجع المحادثات التي تيسرها السعودية والولايات المتحدة والهيئة الحكومية الدولية للتنمية والاتحاد الأفريقي بين ممثلي القوات المسلحة السودانية وممثلي قوات الدعم السريع، التي استؤنفت في مدينة جدة السعودية في 29 أكتوبر الأول الماضي.
كما عبرت عن ترحيب دول مجلس التعاون بالإعلان الصادر في السابع من نوفمبر الماضي بشأن التزام الأطراف السودانية بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية “للتوصل إلى اتفاق يخفف من معاناة الشعب السوداني الشقيق ويلبي تطلعاته، ويسهم في تعزيز أمن البلاد واستقرارها وازدهارها في جميع المجالات”.